أركان الإسلام

محاور أركان الإسلام الحقيقية (5-6)

سلوك المسلم يشكل جزئية مهمة جدا في عقيدته الدينية

Latest posts by المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي (see all)

نختتم في هذا المقال، بنود أحد المحاور الحقيقية لأركان الإسلام، وهي تنقسم إلى ثلاثة محاور أساسية، ذكرنا منها بالتفصيل في بداية تلك السلسة من المقالات محور العبادات بما يتضمنه من صيام وصلاة وزكاة، ثم تحدثنا بعد ذلك عن المحور الثاني وهو منظومة القيم والأخلاق، والتي نستكمل الحديث عنها في هذا المقال:

 

  • سلوك المسلم

(1)  الإحسان لذوي القربى.

(2)  الإحسان لليتامى والمساكين.

(3)  الإحسان للجار ذي القربى.

(4)  الإحسان للجار الجنب والصاحب بالجنب.

(5)  الإحسان لابن السبيل.

(6)  الإحسان لما ملكت أيمانكم.

(7)  أداء الأمانات إلى أهلها.

(8)  إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل.

(9)  اجتناب الظن السيئ.

(10) اجتناب التجسس على الناس.

(11) اجتناب الغيبة والنميمة.

(12) التواضع وخفض الصوت عند الحديث.

(13) العافون عن الناس والكاظمون الغيظ.

(14) التراحم بين الناس.

(15) خذ العفو وأمر بالمعروف وأعرض عن الجاهلين.

(16) وقولوا للناس حُسْنًا.

(17) الوفاء بالعهود والعقود.

(18) وإذا حييتم بتحية فحييوا بأحسن منها أو ردّوها.

(19) التعاون على البر والتقوى.

(20) لا تكن فظًّا غليظ القلب.

(21) كن من الصادقين.

(22) فاصفح الصفح الجميل

(23) ادفع بالتي هي أحسن.

(24) أحسن كما أحسن الله إليك.

(25) الإصلاح بين الناس.

(26) لا تمشِ في الأرض مرحًا.

(27) إن الله لا يهدي مَن هو مسرف كذاب.

(28) لا يسخر قوم من قوم.

(29) لا تتنابزوا بالألقاب.

(30) النهي عن القول بغير علم.

(31) لا تقربوا مال اليتيم.

(32) لا تقهر اليتيم.

(33) لا تنهر السائل.

(34) (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا).. (الإسراء: 26)

(35) (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا).. (الإسراء: 36)

(36) (وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا).. (الإسراء: 37)

(37) (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإنسان عَدُوًّا مُبِينًا).. (الإسراء: 53)

(38) (وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ).. (لقمان: 18)

(39) (وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ).. (لقمان: 19)

 

 

المصدر:

«المسلمون.. بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي»، والصادر عن «دار النخبة للطبع والنشر والتوزيع»، للباحث والمفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى